الإستراتيجية الشاملة

يتطلب بلوغ أهداف إستراتيجية الحماية الاجتماعية وتطبيق الرؤية التي تستند إليها:

  • تقوية وتعزيز واستكمال الإجراءات القانونية والتنظيمية والمؤسسية وكذا البرامج القائمة للوصول تدريجيا إلى نظام منسجم وموحد؛ 
  • تقوية ووضع برامج حسب المحاور الإستراتيجية تتماشى مع الإطار الاستراتيجي لمحاربة الفقر؛
  • تصور وتطبيق حكامة جديدة ترتبط بالحماية الاجتماعية؛
  • تحفيز نمو في صالح الفقراء وعادل مع دعم المجموعات الأكثر هشاشة لكي تشارك في التنمية مستفيدة في نفس الوقت مما يوفر ذلك من امتيازات؛
  • العمل على إدماج فعلي لإجراءات الحماية الاجتماعية في الاستراتيجيات القطاعية؛
  • تعزيز التضامن الوطني من خلال آليات ترمي إلى ترقية المساواة؛
  • وضع أليات مستديمة لتمويل الحماية الاجتماعية.