دال. المشاكل الرئيسية استناداً إلى مقابلة مع إحدى الموظفات

في تشرين الثاني/نوفمبر 2022، أُجريَت مقابلة مع السيدة هيلي كاند، مؤسِّسة المنظمة غير الحكومية ومديرة قسم تقديم الخدمات، التي سلّطت الضوء على النقاط التالية:

  • يصعب العثور على موظفين متعلّمين ومحترفين يستوفون متطلبات تقديم الخدمة. ونظراً لارتفاع الأسعار، من المتوقَّع أن ترتفع الرواتب. ومن المهم التحقُّق من خلفية الموظفين لأنّ الاحترافية وحدها لا تكفي في حال لم يستوفوا المتطلبات الرسمية.
  • من المهم أن يكون الموظفون قادرين على تحمُّل عبء العمل. وتقدّم السلطة المحلية مِنَحاً تشغيلية لتغطية الدعم الذي يحتاجه الشخص. وفي حال كان للمستخدِم موعدٌ لدى الطبيب أو كان يرغب في المشاركة في حدث ثقافي، فلا بد من أن يكون قادراً على تعيين شخص يقدم له المساعدة في ذلك.
  • ينبغي أن يمتلك الموظفون كفاءةً في استخدام التكنولوجيا الرقمية ليتمكّنوا من مساعدة المستخدِمين على النفاذ إلى العالم الافتراضي والاستفادة من الخدمات الإلكترونية التي يعمل المجتمع الإستوني على تطويرها. وتحتاج مجموعات المستخدمين أيضاً إلى المساعدة لتتمكّن من الاستفادة من هذه الخدمات.
  • هناك حاجة إلى آلية عامة مدعومة لاتخاذ القرار، ولكنّها لم تُطوَّر بعد. وينظر أصحاب المصلحة في خياراتٍ لوضع آلية مدعومة لاتخاذ القرار وتثقيف أصحاب المصلحة، إلا أنّ تلك العمليات بطيئة نسبياً.
  • من الضروري التأكد من أن الرعاية المؤقتة للبالغين تحافظ على مرونة عالية في تقديم الخدمات. ومن الصعب التوفيق بين حاجات المستخدمين والحاجة إلى توفير الموظفين، فهذا أمرٌ معقّد ومن المستحيل الإبقاء على الأجر بالساعة وحده على المدى الطويل.