الرسائل الرئيسية

تمثّلت التكنولوجيات المساعِدة التي لاقت الإقبال الأوسع بين شتّى أنواع الإعاقات في الأجهزة القابلة للارتداء، وتنبيهات الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، والكراسي المتحركة والمركبات المستقلة.
توزّعت الأفضليات الأخرى الخاصة بأنواع الإعاقة على النحو الآتي: حظيت تنبيهات الذكاء الاصطناعي والتنبيهات المعتمدة على تحديد الموقع والواقع المعزّز والروبوتات ومساعِدات التواصل الذكية بالأفضلية لدى الأشخاص ذوي الإعاقات الذهنية؛ والتعليقات التوضيحية الآلية وتنبيهات الذكاء الاصطناعي لدى الأشخاص ذوي الإعاقات السمعية؛ أمّا نُظُم الملاحة القابلة للنفاذ والروبوتات وحلول الواقّع المعزز فكانت الخيار المفضّل لدى الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية.
أبدى الأشخاص ذوو الإعاقة استعداداً لاستخدام التكنولوجيات الرقمية المساعِدة إذا: (أ) شعروا بأنهم مؤهلون لاستخدام هذه التكنولوجيات، و(ب) كانت هذه التكنولوجيات تستجيب لاحتياجاتهم للنفاذية وتدعم استقلاليتهم.
توصي الباحثة بما يلي: (أ) تزويد الأشخاص ذوي الإعاقة بالتكنولوجيات الذكية؛ و(ب) مساعدتهم في استخدام التكنولوجيات الرقمية بكلّ ثقة؛ و(ج) إشراكهم في عملية ابتكار التكنولوجيات المساعِدة وتطويرها.